Monday, November 19, 2018

وسائل إعلام سورية: عودة التيار الكهربائي إلى الميادين بريف دير الزور الشرقي

عاد التيار الكهربائي إلى سكان مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي (شرق سورية) بعد انقطاع دام لأكثر من أربع سنوات، حسبما أفادت قناة "الإخبارية" السورية، اليوم الأحد.
فيما أشارت صحيفة "الثورة" السورية إلى أن تغذية الميادين، وهي ثاني أكبر مدن محافظة دير الزور، بالتيار الكهربائي، يتم من خط لنقل الطاقة بجهد 66 ميغافولت، متصل بمحطة فرعية للطاقة تقع على بعد 40 كلم من المدينة.
واستعاد الجيش السوري، هذا الشهر، السيطرة على مدن دير الزور والميادين والبوكمال من قبضة تنظيم "داعش"الذي بسط سيطرته عليها في صيف عام 2014.
المصدر: قناة الإخبارية السورية + نوفوستي
وقال بيان لمجلس القضاء الأعلى إن "الجهود القضائية أطاحت بأغلب عصابات الخطف، وأفرادها يواجهون 638 حكما بالإعدام والمؤبد، وبعد عمل استثنائي بالتنسيق مع الخلايا الأمنية أفضت الجهود القضائية إلى انخفاض جرائم الخطف المنظمة في بغداد بنسبة 100%".
وأضاف أن "الأحكام الصادرة التي طالت عناصر هذه العصابات كان أغلبها الإعدام شنقا، وأن أغلب عمليات الخطف كانت تتم في جانب الرصافة من العاصمة"، مبيناً أن "جرائم الخطف تصاعدت في بغداد في فترات سابقة لعدة أسباب منها الانفلات الأمني الذي أعقب احتلال داعش لبعض المدن وانشغال القوات الأمنية بالمعارك ضد الإرهاب وكذلك بسبب تشريع قانون العفو الذي صدر مؤخراً".
وأشار بيان مجلس القضاء الأعلى إلى أن "الخلايا الأمنية أطاحت بـ374 متهما موزعين على شكل عصابات خطف منظمة وخطيرة للغاية ويتراوح معدل أفراد العصابة الواحدة ما بين ( 3ـ 14 ) مجرما، وصدر 638 حكما بحقهم من قبل محاكم الجنايات كون كل متهم ارتكب أكثر من جريمة وأغلب هذه الأحكام الإعدام شنقا حتى الموت بنسبة 90% والبقية كانت أحكاما بالسجن المؤبد مما ساهم بانخفاض نسبة هذه الجرائم في مناطق العاصمة بغداد بشكل كبير".
وبين أن شهر حزيران من عام 2018 شهد عملية القبض على آخر عصابة للخطف ومنذ ذلك الحين انخفضت نسبة هذه الجرائم بنسبة 100% في العاصمة بغداد"، مشيراً إلى أن "أغلب جرائم الخطف يكون الغرض منها ابتزاز مالي ويتراوح مقدار الفدية من 50 ألف دولار أمريكي حتى المليون دولار".
وذكرت وكالة الأنباء القطرية "قنا" أن الأمير سيقوم بزيارة رسمية إلى كرواتيا يتبعها بزيارة دولة إلى إيطاليا.
وأضافت أن الزيارة تأتي تلبية لدعوة كل من الرئيسة الكرواتية كوليندا غرابار كيتاروفيتش، والرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا.
ومن المقرر أن يبحث الأمير مع قادة وكبار المسؤولين في البلدين، سبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، إضافة إلى عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
كما سيتم التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين الجانبين.
وكثف أمير قطر زيارته للخارج عقب اندلاع الأزمة الخليجية، في وقت توسّع فيه الدوحة شراكاتها مع العديد من دول العالم.
ومنذ 5 يونيو 2017، قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر وفرضت عليها إجراءات عقابية بدعوى "دعمها للإرهاب"، وهو ما نفته الدوحة بشدة.

No comments:

Post a Comment